لماذا يقف الحزن أمام سعادة نفسي ؟
ولماذا الأقدار تسخر من براءة عواطفي ؟
لا أعلم ماذا يريد الحزن مني ؟
لقد أمضيت أعواماً في عالم الشقاء .....
ومضيت متثاقل الخطى ...لا اعرف ماذا ينتظرني .....
حتى طريق حزني لم يكن به أنوار تبدد ظلام الايام .....
لقد تبلدت مشاعري أمام بوابة أفكاري الاسيرة بنار أشواقي
وصدق محبتي ......
لقد بعثرت السنين دموع أحزاني .....
وتركت حصيد مشاعري في زوايا غرفتي المهمله التي بددتها
اغبرة النسيان .........
لم يعد طريق الحب ممهد بأنوار الفرح واشجار الوفا وزهور
الصدق والاخلاص .......
لقد أصبح يعج بمطبات الغدر وتشققات الخيانة ومصالح النفاق
المكبوته بنار الحقد والكراهية .....
وأصبح الوفا كابوساً يزعج طريق المحبين ......
والاخلاص عملةً نادرةً لا توجد إلا في متاحف المعروضات
المتآكله بغياهب النسيان على طول الازمان .....
لم يعد طريق الحب يشعر بالأمااااان .....
فغدت حوادث الألم تزعج المكان .....
وترسم على حافتيه مصارع الخلان ......
فكان ناقوس الخطر يهدد ضحايا الحب والعشق
المهان .....
فلم تعد رحلة الحب تشعر بالامان .....
بعدما كانت وروده تغطي شوارع الخلان .....
آه منك يازماااااان !!!...
لقد رسمت لي حياةً تقبع في سجون الاحلام .....
وبنيت اسوار عاليةً تحجب عني ضياء الأوطان .....
حتى وجدت نفسي منفرداً في زنزانة ذكرياتي تعصف
بقلبي النيران ...........
والخوف يلازم ضعف قوتي وهيكل جسمي الذبلان .....
فإلى متى سأبقى في سجون الاحلام ؟......
تهتك في نفسي طعنات الظلم والغدر ووحشة المكان ......
لا بد أن يشعر فيني إنســــــاااااان .......
يفتح بوابة قلبي ليحرق فيها أكوام الحزن ويطفى شعلة النيران
ويشعل مكانها شمعة الأمل والحب الضميان ......
فهل هذا ممكن حدوثه ؟ ......
أم أنني مازلت أحلم بذلك الحب !
الذي أصبح في خبر كاااان .....
ولماذا الأقدار تسخر من براءة عواطفي ؟
لا أعلم ماذا يريد الحزن مني ؟
لقد أمضيت أعواماً في عالم الشقاء .....
ومضيت متثاقل الخطى ...لا اعرف ماذا ينتظرني .....
حتى طريق حزني لم يكن به أنوار تبدد ظلام الايام .....
لقد تبلدت مشاعري أمام بوابة أفكاري الاسيرة بنار أشواقي
وصدق محبتي ......
لقد بعثرت السنين دموع أحزاني .....
وتركت حصيد مشاعري في زوايا غرفتي المهمله التي بددتها
اغبرة النسيان .........
لم يعد طريق الحب ممهد بأنوار الفرح واشجار الوفا وزهور
الصدق والاخلاص .......
لقد أصبح يعج بمطبات الغدر وتشققات الخيانة ومصالح النفاق
المكبوته بنار الحقد والكراهية .....
وأصبح الوفا كابوساً يزعج طريق المحبين ......
والاخلاص عملةً نادرةً لا توجد إلا في متاحف المعروضات
المتآكله بغياهب النسيان على طول الازمان .....
لم يعد طريق الحب يشعر بالأمااااان .....
فغدت حوادث الألم تزعج المكان .....
وترسم على حافتيه مصارع الخلان ......
فكان ناقوس الخطر يهدد ضحايا الحب والعشق
المهان .....
فلم تعد رحلة الحب تشعر بالامان .....
بعدما كانت وروده تغطي شوارع الخلان .....
آه منك يازماااااان !!!...
لقد رسمت لي حياةً تقبع في سجون الاحلام .....
وبنيت اسوار عاليةً تحجب عني ضياء الأوطان .....
حتى وجدت نفسي منفرداً في زنزانة ذكرياتي تعصف
بقلبي النيران ...........
والخوف يلازم ضعف قوتي وهيكل جسمي الذبلان .....
فإلى متى سأبقى في سجون الاحلام ؟......
تهتك في نفسي طعنات الظلم والغدر ووحشة المكان ......
لا بد أن يشعر فيني إنســــــاااااان .......
يفتح بوابة قلبي ليحرق فيها أكوام الحزن ويطفى شعلة النيران
ويشعل مكانها شمعة الأمل والحب الضميان ......
فهل هذا ممكن حدوثه ؟ ......
أم أنني مازلت أحلم بذلك الحب !
الذي أصبح في خبر كاااان .....