كان يقولُ عند الكرب: «لَا إلهَ إلَّا اللهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ, لَا إلهَ إلَّا اللهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمُ, لَا إلهَ إلَّا اللهُ رَبُّ السَّمَاواتِ السَّبْعِ, ورَبُّ الأرضِ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمُ» [ق].
2- وكان إذا حَزَبَه أمر قال: «يا حَيُّ يا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أستَغيثُ» [ت]، وقال: «دَعَواتُ المَكْرُوبِ: اللَّهُمَّ رَحمَتَكَ أَرجُو؛ فَلَا تَكِلْنِي إلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ, وأصْلِحْ لِي شَأنِي كُلَّهُ, لَا إلهَ إلَّا أَنْتَ» [د].
«وكان إِذَا حَزَبَه أَمْرٌ صَلَّى» [د].
3- وقال: «ما أصابَ عَبْدًا هَمٌّ ولَا حَزنٌ فَقَالَ: اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ, ابنُ عَبْدِكَ, ابْنُ أمتك, نَاصِيَتِي بِيَدِكَ, مَاضٍ فِيَّ حكْمُكَ, عَدْلٌ فيَّ قَضَاؤُكَ, أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ, سَمِّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ, أَوْ أَنْزَلْتَه في كِتَابِكَ, أو عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِك, أو اسْتأثَرتَ بِهِ في عِلْمِ الغَيْبِ عِنْدَكَ: أَنْ تَجْعَلَ القُرآنَ العَظِيمَ رَبيعَ قَلبي, وَنُورَ صَدْرِي, وجلاءَ حُزْنِي, وذهابَ هَمِّي – إلَّا أَذْهَبَ اللهُ حُزْنَهُ وَهَمَّه, وأبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَحًا» [حم].
4- وكان يعلمهم عند الفزع: «أعوذُ بكلماتِ اللهِ التامةِ من غضبِه وعقابِه وَشَرِّ عبادِه, ومِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ, وأعوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُون» [د, ت].
5- وقال: «مَا مِنْ أَحَدٍ تُصِيبُه مُصِيبةٌ فَيَقُولُ: إِنَّا للهِ وإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُون, اللَّهُمَّ أجُرْنِي في مُصِيبَتِي واخْلُفْ لِي خَيْرًا منها – إلا أَجرَه( )اللهُ في مُصِيبَتِه, وأَخْلَفَ لَهُ خَيْرًا مِنْهَا» [م].
2- وكان إذا حَزَبَه أمر قال: «يا حَيُّ يا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أستَغيثُ» [ت]، وقال: «دَعَواتُ المَكْرُوبِ: اللَّهُمَّ رَحمَتَكَ أَرجُو؛ فَلَا تَكِلْنِي إلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ, وأصْلِحْ لِي شَأنِي كُلَّهُ, لَا إلهَ إلَّا أَنْتَ» [د].
«وكان إِذَا حَزَبَه أَمْرٌ صَلَّى» [د].
3- وقال: «ما أصابَ عَبْدًا هَمٌّ ولَا حَزنٌ فَقَالَ: اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ, ابنُ عَبْدِكَ, ابْنُ أمتك, نَاصِيَتِي بِيَدِكَ, مَاضٍ فِيَّ حكْمُكَ, عَدْلٌ فيَّ قَضَاؤُكَ, أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ, سَمِّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ, أَوْ أَنْزَلْتَه في كِتَابِكَ, أو عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِك, أو اسْتأثَرتَ بِهِ في عِلْمِ الغَيْبِ عِنْدَكَ: أَنْ تَجْعَلَ القُرآنَ العَظِيمَ رَبيعَ قَلبي, وَنُورَ صَدْرِي, وجلاءَ حُزْنِي, وذهابَ هَمِّي – إلَّا أَذْهَبَ اللهُ حُزْنَهُ وَهَمَّه, وأبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَحًا» [حم].
4- وكان يعلمهم عند الفزع: «أعوذُ بكلماتِ اللهِ التامةِ من غضبِه وعقابِه وَشَرِّ عبادِه, ومِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ, وأعوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُون» [د, ت].
5- وقال: «مَا مِنْ أَحَدٍ تُصِيبُه مُصِيبةٌ فَيَقُولُ: إِنَّا للهِ وإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُون, اللَّهُمَّ أجُرْنِي في مُصِيبَتِي واخْلُفْ لِي خَيْرًا منها – إلا أَجرَه( )اللهُ في مُصِيبَتِه, وأَخْلَفَ لَهُ خَيْرًا مِنْهَا» [م].